The التعلق العاطفي المفرط Diaries
The التعلق العاطفي المفرط Diaries
Blog Article
نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.
هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
يمكن أن تؤثر هذه الأنماط بشكل كبير على تطوير استراتيجيات دائمة لتنظيم المشاعر والاتصال الاجتماعي، والتي تعد أموراً مهمة بالنسبة للعلاقات الصحية.
اقرأ أيضاً: المشاكل الأسرية وكيفية علاجها في أكثر من خطوة بسيطة وفعالة!
يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول "الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.
يجب على الرجل والمرأة أن يُدركا أن الزواج هو إضافة مميزة للحياة فقط، فلا يجب على أحدهما أن يوقف حياته ويتعلق بالآخر لدرجة تُنسيه أهدافه وطموحاته، حيث تكثر حالات التعلق العاطفي بشكلٍ كبير لدى بعض الزوجات بأزواجهن وهذا خاطئ.
عدم قدرة الفرد على الانسحاب من حياة اضغط هنا الآخر والعيش بسلام، فمثلا تعلق الفرد بزميله أو مديره في العمل عن طريق الاتصالات المتكررة، وتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني، أو واتساب، أو الزيارات البيتية أو اللقاءات المتكررة خارج إطار العمل.
الشرع يبحث مع الأصفري أوضاع الاقتصاد السوري… دمشق – الناس نيوز :: بحث قائد الإدارة السورية الجديدة
هذا النمط من الارتباط القلق غالبًا ما يكون لدى الأطفال الذين لا يحصلون على رعاية بشكل ثابت أو منتظم، الأمر الذي يجعلهم غالباً ما يشعرون بعدم الأمان في علاقاتهم، حيث يتوقون باستمرار للحصول على الحميمية كضمانة لاستمرار هذه العلاقة.
اللحام: مرور الشخص بصدمات ومواقف صعبة تجعله يتشبث بآخر بحثا عن الأمان (الجزيرة) علامات التعلق المفرط
أشارت الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يعانون من صدمة الارتباط قد يكونون عرضة لزيادة خطر التعرض لاضطراب الهوية الانفصالية.
التعلق المرضي هو حالة ناتجة عن الاعتماد العاطفي المفرط على شخص معين، مما يؤدي إلى مشاعر القلق والخوف من فقدان ذلك الشخص.
اضطرابات الارتباط متعددة الجوانب ويمكن أن تنشأ لأسباب متنوعة، ومع ذلك، غالباً ما تبدأ في تجارب الطفولة. تعتبر تجارب الطفل مع مقدمي الرعاية أساسًا لكيفية نظرهم وتطويرهم للعلاقات على مر حياتهم، على سبيل المثال، يمكن أن يلعب مقدمو الرعاية غير المنتظمين في الرعاية أو المهملين دورًا في حدوث اضطرابات الارتباط في الطفولة ومشاكل الارتباط في البلوغ.