A Secret Weapon For الزواج المبكر
A Secret Weapon For الزواج المبكر
Blog Article
عدم تأقلم الرحم مع الحمل، مما يؤدي إلى حدوث انقباضات رحمية متكررة قد تؤدي إلى نزيف مهبلي، أو ولادة مبكرة.
يحقق الزواج المبكر دائما استمرارية الحياة ويضع امام الانسان أهدافا متجددة تتطلب العمل باستمرار لتحقيقها، مما يشعره بأهمية الأدوار والواجبات التي يقوم بها في تحقيق وحدة المجتمع وأمنه(١٧).
الحاجة الى الشعور بالضمان المادي والعاطفي، فالزواج مصدر من مصادر الضمان يهيئ للفرد شريكا يشاطره الحياة ويعمل معه للتغلب على الصعاب.
إن الزواج عند الثامنة عشرة سنة مناسب ومفيد شرعا وعقلا ونفسيا، واجتماعيا وتربويا، وهذه وصيتنا لك بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، ونسعد بتواصلك مع موقعك.
عدم وجود عقوبات صارمة يدفع البعض إلى تجاهل الآثار السلبية للزواج المبكر.
الزواج المبكر هو قضية اجتماعية وثقافية تمثل تحديًا كبيرًا في العديد من المجتمعات حول العالم، خاصة في البلدان النامية. بينما يرى البعض أن الزواج المبكر يحمل في طياته فوائد مثل الاستقرار الأسري، إلا أن الكثيرين يرون أن له آثاراً سلبية جسيمة على الأفراد، خاصة النساء والفتيات، بما في ذلك التأثير على حقوقهم في التعليم والصحة والحياة الطبيعية.
وبذلك يكون الزواج المبكر وما يمثله من خصوبة سكانية عالية في أحيان كثيرة الخيار الأمثل للدول التي تخشى التهديدات الخارجية (٢١).
الأخبار التكنولوجيا الأسرة والمجتمع التعليم والتدريب السياحة والسفر تطوير الذات
لا سيّما أنّ أسباب عدم القدرة على الموافقة قد تختلف من شخص لآخر، وذلك لعدّة عوامل منها؛ معدل النمو الجسدي، أو النفسي، أو الجنسي، أو العاطفي، أو قد يفتقد أحد الطرفين إلى خبرات الحياة التي تُمكّنه من نور الامارات اتخاذ القرار المناسب.[١]
ويعمل صندوق الأمم المتحدة للسكان أيضًا على دعم احتياجات الفتيات المتزوجات، ولا سيما في مجال تنظيم الأسرة وصحة الأم.
في الاثار النفسية والاجتماعية للزواج المبكر على المبحوثات ( أكثر من خيار)
وقد اشارت الاية القرانية الى هذا المعنى بقوله تعالى: " ومن آياته أن خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم نور الإمارات يتفكرون " (١٢).
العادات والتقاليد: الزواج في سن مبكر أحد موروثات التراث الثقافي للمجتمعات الريفية على الخصوص.
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]